هام بي الوصال صوب غيوم المساء فأرخى ظلاله بستار الذكريات اغمضت عيني خلسة و رحلت بين اورقي والدفاتر ابحث عن انثى سلبتني الهوية وعن قصائدي وشمع المشاعر هنا سطرت اول احرفي الغزلية وتلك كلمات تتغنى بالضفائر
سنبلية العود قوامها والشعر اسود يميل ميل المترنح الساهر فسبحان من سوى خلقها وجعلني في عشقها مثابر لا ألوم مشاعري لكن تسألي ما انا بشعري فاعل ااحرقه تحت قدميها تقربا ام اصنع به قربان شاعر